The Definitive Guide to المدير الاستراتيجي
The Definitive Guide to المدير الاستراتيجي
Blog Article
لقد انتقل مفهوم الاستراتيجية إلى مجال الأعمال في بداية الستينيات، حيث توضح إسهامات الكتاب في مجال الإدارة الاستراتيجية أن الفكر الإداري في هذا المجال قد تطور من خلال عدة مراحل يمكن إيجازها وفق التالي:
وفقاً لمايكل بورتر، معلم الإستراتيجية التنافسية بلا منازع، "تدور الإستراتيجية حول الوضع التنافسي، وتمييز نفسك في نظر العميل، وإضافة قيمة من خلال مزيج من الأنشطة المختلفة عن تلك التي يستخدمها المنافسون".
تحدد الإدارة الاستراتيجية في هذا المستوى الخطط والاستراتيجيات اللازمة لإدارة الوظائف الفرعية داخل النشاط، وهي لازمة لتدعيم وتقوية استراتيجية النشاط وصبغها بالصبغة العملية لتحقيق الاستراتيجية العامة للمنظمة؛ وعادة ما تميل المنظمات إلى وجود وحدات تنظيمية مستقلة لكل من الشؤون المالية، والموارد البشرية وغيرها، حيث تمثل هذه الوحدات الإدارة الاستراتيجية على المستوى الوظيفي، ويعد مديريها مسؤولين عن الاستراتيجيات الوظيفية كل حسب وظيفته.
اكتساب العديد من المهارات مثل التفكير التحليلي، ومهارات التواصل، والقيادة، وكذلك تعلم كيفية التعامل مع التحديات والاستفادة من الفرص واستخلاص الأفكار الرئيسية نور لاتخاذ قرارات مدروسة.
ولكي تقوم بالتخطيط الاستراتيجي بشكل صحيح، عليك أولًا الإجابة على تلكالأسئلة الاستراتيجية الثلاثة
في المستوى الوظيفي يتم التركيز على كيفية تحقيق أقصى استفادة من الموارد المتاحة من أجل تسهيل بلوغ الأهداف التنظيمية للشركة، وذلك عن طريق تطبيق استراتيجيات محددة في أقسام الشركة وهي المحاسبة والتمويل والإنتاج والموارد البشرية والبحث والتطوير والمشتريات والخدمات والتسويق.
أن يكون له مجموعة موظفين تنفيذيين يتولون مسؤولية تحقيق الأرباح له.
التحفيز – نور الامارات التعريف والأنواع والأهمية والخصائص والنظريات
نقص المهارات والخبرات والقدرات التنظيمية اللازمة لتنفيذ عمليات الإدارة الإستراتيجية بالكفاءة المطلوبة.
ويحدد كتابه الإستراتيجية التنافسية هي "مزيج من الغايات التي تسعى الشركة لتحقيقها وكيف تسعى للوصول إلى هناك."
ركزت هذه المرحلة على الانطلاق من التخطيط طويل المدى إلى التخطيط الاستراتيجي، وظهور ما يسمى باستراتيجية الإدارة، وما يلزمها من خطوات تتطلب وضع الغايات والأهداف والقيام بعمليات التحليل الاستراتيجي والتنبؤ، والاختيار الاستراتيجي لانتهاز الفرص وتجنب المخاطر، والتطبيق الاستراتيجي مع الرقابة على تلك الخطوات وتقويمها؛ وتعد هذه المرحلة حلقة وسط بين المرحلة الأولى والمرحلة الثالثة، وشملت هذه المرحلة فترتي الستينيات والسبعينيات من القرن العشرين.
وهو إطار تحليل يركز على العوامل الخارجية التي تعزز أو تعرقل نجاح أعمال الشركات، ولذلك فهو يُستخدم من أجل التنبؤ بالأعمال.
مقالة ذات صلة: العمل الجماعي: تعريف وأهمية ومهارات العمل الجماعي
القدرة على المرونة والتكيف مع المتغيرات الطارئة وبلورة الاستراتيجيات الإدارية للاستفادة من هذه التغيرات بل وخلق فرص مستجدة منها.